صرح
المدافع الجزائري ولاعب نادي ناسيونال ماديرا البرتغالي رفيق حليش بأنه
لايهتم بما ينشره او يقوله الجانب المصري في وسائل الأعلام وانه ليس
مهتمّا إطلاقا بما يفعلونه أو يحضرونه لنا، لأن المباراة ستلعب في الملعب
11 لاعبا مقابل 11 والأقوى هو من يفوز في الأخير.
قال
حليش "كنا نسعى لتحقيق فوز عريض على رواندا، لكن ذلك لم يكن مهمتنا
الأساسية فهدفنا الأول كان إحراز الفوز والنقاط الثالثة، خصوصاُ مع وجود
الحكم الغيني الذي أثر علينا بالسلب، وبالمقابل وقع بعض اللاعبين في فخ
التسرّع الذي تسبّب في ضياع العديد من الفرص السانحة للتهديف".
وأضاف
حليش بأن لاعبي المنتخب الجزائري قد تعاهدوا قبل لقاء رواندا بأن نسعى
بقوة لتحقيق الفوز على المنتخب المصري في القاهرة يوم 14 نوفمبر المقبل،
حتى ولو فزنا بنتيجة ثقيلة على رواندا، وزاد فوز المنتخب المصري في زامبيا
من عزيمتنا على تحقيق هذا الهدف.
وأختتم
حليش صاحب الـ 22 عام حديثه قائلاً: " نحن نمتلك منتخب كبير وقوي يضم
لاعبين ممتازين تحت قيادة مدرب محنّك وقدير، أنا فخور جداً بأن احجز مكان
في التشكيلة الأساسية وان ألعب بجوار مدافعين أقوياء مثل مجيد بوقرة وعنتر
يحيى.
المدافع الجزائري ولاعب نادي ناسيونال ماديرا البرتغالي رفيق حليش بأنه
لايهتم بما ينشره او يقوله الجانب المصري في وسائل الأعلام وانه ليس
مهتمّا إطلاقا بما يفعلونه أو يحضرونه لنا، لأن المباراة ستلعب في الملعب
11 لاعبا مقابل 11 والأقوى هو من يفوز في الأخير.
قال
حليش "كنا نسعى لتحقيق فوز عريض على رواندا، لكن ذلك لم يكن مهمتنا
الأساسية فهدفنا الأول كان إحراز الفوز والنقاط الثالثة، خصوصاُ مع وجود
الحكم الغيني الذي أثر علينا بالسلب، وبالمقابل وقع بعض اللاعبين في فخ
التسرّع الذي تسبّب في ضياع العديد من الفرص السانحة للتهديف".
وأضاف
حليش بأن لاعبي المنتخب الجزائري قد تعاهدوا قبل لقاء رواندا بأن نسعى
بقوة لتحقيق الفوز على المنتخب المصري في القاهرة يوم 14 نوفمبر المقبل،
حتى ولو فزنا بنتيجة ثقيلة على رواندا، وزاد فوز المنتخب المصري في زامبيا
من عزيمتنا على تحقيق هذا الهدف.
وأختتم
حليش صاحب الـ 22 عام حديثه قائلاً: " نحن نمتلك منتخب كبير وقوي يضم
لاعبين ممتازين تحت قيادة مدرب محنّك وقدير، أنا فخور جداً بأن احجز مكان
في التشكيلة الأساسية وان ألعب بجوار مدافعين أقوياء مثل مجيد بوقرة وعنتر
يحيى.