عشرة نصائح لتتجنبي مشاكل سرطان الثدي =
1. يجب أن تعلمي سيدتي بأن كثير من النساء في العالم يصبن بسرطان الثدي ، وهذا يجب أن يدفعك للتعامل مع هذه المشكلة بكثير من الجدية عبر زيادة تثقيف نفسك بالمعرفة العلمية والصحية حول سرطان الثدي و قراءة كل ما يقع تحت يدك من مقالات صحية موثوقة المصادر ، لاسيما منشورات الجمعيات و برامج التوعية الصحية المسموعة والمرئية والمقروءة حسب ما يناسب وقتك وطبيعة عملك، ولا بأس من حضور بعض الندوات والدورات التدريبية لتشخيص سرطان الثدي الذاتي التي تقيمها الجمعيات الأهلية التطوعية والتي تكون مجانية.
2. سيدتي أنت أم وبذلك فأنت عماد الأسرة ومرضك يعني مرض الأسرة كلها ومن أجل هذا تحصَّني بالمعرفة الطبية والصحية حول سرطان الثدي وحاولي أن تنقلي هذه المعرفة لبناتك لاحقاً.
3. إن معظم أورام الثدي تم كشفها من قبل النساء أنفسهن وأحياناً بطريق الصدفة ، لذلك يجب عليك أن تتمرني على كيفية إجراء الفحص الذاتي للثدي سواء من قبلك
4. تذكري أن الفحص الذاتي للثدي لا يحل محل الفحص السريري وليس بديلاً عن الفحص الشعاعي، لذلك يجب إجراء الفحص الطبي السريري دورياً عند النساء فوق عشرين عاماً على الأقل مرة واحدة سنوياً وإجراء فحص دوري شعاعي كل سنة بعد الأربعين من العمر، لأن هناك آفات خبيثة في الثدي تملك قواماً رخواً لا يمكن للمرأة أن تميزه بنفسها.
5. عند تشخيص سرطان الثدي لديك .. دعي القلق جانباً .. واتجهي إلى الطبيب فوراً لتحديد طبيعته وسببه لأن معظم التبدلات التي تحدث في الثدي سليمة ونادراً ما تكون كتل الثدي سرطانية المنشأ . وقد أصبح هناك الكثير من الحلول العلاجية الطبية الجراحية والشعاعية و التجميلية . و لا تنسي أنه من الطبيعي أن يكون أحد الثديين أكبر قليلاً من الآخر .
6. إن أفضل وقت لإجراء فحص الثدي هو بعد أسبوع من بدء الطمث حيث يصبح الثديان أقل ميلاً للاحتقان وأقل إيلاماً وفي حال كانت الدورة الطمثية غير منتظمة أو منقطعة بسبب استئصال الرحم مثلاً أو بسبب تقدم العمر يتم اختيار يوم محدد من كل شهر يسهل تذكره .
7. على الحامل و المرضع أن تستمر في الفحص الذاتي للثدي ، على أن تقوم المرضع بفحص ثديها بعد تفريغه من الحليب .
8. إن وجود إحدى القريبات لك (الوالدة – الخالة – الجدة )المصابات بسرطان الثدي يجعلك من النساء عاليات الخطورة للإصابة بسرطان الثدي ، لذلك عليك حتماً المواظبة على إجراء الفحص الذاتي للثدي شهرياً ، وعدم نسيان إجراء الفحص السريري عند الطبيب والفحص الشعاعي الدوريين . وتذكري أيضاً أن كل النساء فوق الأربعين من العمر أو المتزوجات ولم ينجبن أو زائدات الوزن أو المصابات سابقاً بسرطان الثدي هنً من النساء عاليات الخطورة للإصابة بسرطان الثدي .
9. إن الحمل لا يشكل ذريعة لتأجيل علاج سرطان الثدي ، حيث عليك استئصال السرطان جراحياً ، وإن هذا الإجراء لن يؤثر أبداً على الجنين ، وهذا يكسب المرأة الكثير من الوقت لحماية نفسها من آثار السرطان بما ينعكس على العائلة جمعاء .
10. إن الكشف المبكر عن سرطان الثدي يجعل المعالجة أسهل و أسرع ، وبالتالي يجعل السرطان قابلاً للشفاء ، ومن أجل كل ذلك لا توفري جهداً في السعي لبذل كل ما تستطيعين لاكتشاف السرطان مبكراً .
منقول للمعرفه
مع تحياتى
1. يجب أن تعلمي سيدتي بأن كثير من النساء في العالم يصبن بسرطان الثدي ، وهذا يجب أن يدفعك للتعامل مع هذه المشكلة بكثير من الجدية عبر زيادة تثقيف نفسك بالمعرفة العلمية والصحية حول سرطان الثدي و قراءة كل ما يقع تحت يدك من مقالات صحية موثوقة المصادر ، لاسيما منشورات الجمعيات و برامج التوعية الصحية المسموعة والمرئية والمقروءة حسب ما يناسب وقتك وطبيعة عملك، ولا بأس من حضور بعض الندوات والدورات التدريبية لتشخيص سرطان الثدي الذاتي التي تقيمها الجمعيات الأهلية التطوعية والتي تكون مجانية.
2. سيدتي أنت أم وبذلك فأنت عماد الأسرة ومرضك يعني مرض الأسرة كلها ومن أجل هذا تحصَّني بالمعرفة الطبية والصحية حول سرطان الثدي وحاولي أن تنقلي هذه المعرفة لبناتك لاحقاً.
3. إن معظم أورام الثدي تم كشفها من قبل النساء أنفسهن وأحياناً بطريق الصدفة ، لذلك يجب عليك أن تتمرني على كيفية إجراء الفحص الذاتي للثدي سواء من قبلك
4. تذكري أن الفحص الذاتي للثدي لا يحل محل الفحص السريري وليس بديلاً عن الفحص الشعاعي، لذلك يجب إجراء الفحص الطبي السريري دورياً عند النساء فوق عشرين عاماً على الأقل مرة واحدة سنوياً وإجراء فحص دوري شعاعي كل سنة بعد الأربعين من العمر، لأن هناك آفات خبيثة في الثدي تملك قواماً رخواً لا يمكن للمرأة أن تميزه بنفسها.
5. عند تشخيص سرطان الثدي لديك .. دعي القلق جانباً .. واتجهي إلى الطبيب فوراً لتحديد طبيعته وسببه لأن معظم التبدلات التي تحدث في الثدي سليمة ونادراً ما تكون كتل الثدي سرطانية المنشأ . وقد أصبح هناك الكثير من الحلول العلاجية الطبية الجراحية والشعاعية و التجميلية . و لا تنسي أنه من الطبيعي أن يكون أحد الثديين أكبر قليلاً من الآخر .
6. إن أفضل وقت لإجراء فحص الثدي هو بعد أسبوع من بدء الطمث حيث يصبح الثديان أقل ميلاً للاحتقان وأقل إيلاماً وفي حال كانت الدورة الطمثية غير منتظمة أو منقطعة بسبب استئصال الرحم مثلاً أو بسبب تقدم العمر يتم اختيار يوم محدد من كل شهر يسهل تذكره .
7. على الحامل و المرضع أن تستمر في الفحص الذاتي للثدي ، على أن تقوم المرضع بفحص ثديها بعد تفريغه من الحليب .
8. إن وجود إحدى القريبات لك (الوالدة – الخالة – الجدة )المصابات بسرطان الثدي يجعلك من النساء عاليات الخطورة للإصابة بسرطان الثدي ، لذلك عليك حتماً المواظبة على إجراء الفحص الذاتي للثدي شهرياً ، وعدم نسيان إجراء الفحص السريري عند الطبيب والفحص الشعاعي الدوريين . وتذكري أيضاً أن كل النساء فوق الأربعين من العمر أو المتزوجات ولم ينجبن أو زائدات الوزن أو المصابات سابقاً بسرطان الثدي هنً من النساء عاليات الخطورة للإصابة بسرطان الثدي .
9. إن الحمل لا يشكل ذريعة لتأجيل علاج سرطان الثدي ، حيث عليك استئصال السرطان جراحياً ، وإن هذا الإجراء لن يؤثر أبداً على الجنين ، وهذا يكسب المرأة الكثير من الوقت لحماية نفسها من آثار السرطان بما ينعكس على العائلة جمعاء .
10. إن الكشف المبكر عن سرطان الثدي يجعل المعالجة أسهل و أسرع ، وبالتالي يجعل السرطان قابلاً للشفاء ، ومن أجل كل ذلك لا توفري جهداً في السعي لبذل كل ما تستطيعين لاكتشاف السرطان مبكراً .
منقول للمعرفه
مع تحياتى