شاطرت جماعة "الجهاد" بمصر، من وصفته بـ"الشعب المصرى الأبى، بکل أطيافه،
وقفته الشجاعة الرجولية الباسلة فى وجه الطغيان"، مناشدين قوات الجيش
والشرفاء من رجال الأمن بالانحياز إلى تطلعات الأمة، والاصطفاف مع الشعب
حتى لا ينسى لهم التاريخ وقفتهم بجانب الأمة.
وأعلنت الجماعة، فى بيان لها، أصدره ثروت صلاح شحاتة المحامى والمحبوس قيد
الإقامة الجبرية فى إيران ومحكوم عليه من قبل النظام المصرى بالإعدام 3
مرات، حول الأحداث التى تمر بها البلاد هذه الفترة، وحصل "اليوم السابع"
على نسخة منه، تضامنها الكامل مع الشعب المسلم فى مصر"، وأضاف: "نبتهل إلى
الله جل وعلا أن يتقبل قتلاهم فى الشهداء، وأن يشفى جرحاهم".
وأضاف البيان الذى حصل اليوم السابع على نسخه منه: "کنا نود أن نکون فى
مقدمة الصفوف نشارککم هذا الشرف، ونکون لکم ردءاً، ولكن سجون طرة والعقرب
وتشديد الحراسة وأبو زعبل مکتظة بالمجاهدين يقضون عقوبات ظالمة مدى الحياة،
والبقية اضطررت لترك البلاد بعد حرب النظام لنا لنشارك المجاهدين فى جبهات
أخرى.. فالثبات الثبات أيها الشعب الحر الأبى، فها قد تنفستم الحرية،
ولاحت لکم تباشير النصر، فأکملوا المشوار إلى نهايته، ولا تقنعوا بتعديلات
وزارية ولا انخفاض أسعار ولا ارتفاع أجور ولا غيرها من الحلول التى يلجأ
إليها النظام.
وقفته الشجاعة الرجولية الباسلة فى وجه الطغيان"، مناشدين قوات الجيش
والشرفاء من رجال الأمن بالانحياز إلى تطلعات الأمة، والاصطفاف مع الشعب
حتى لا ينسى لهم التاريخ وقفتهم بجانب الأمة.
وأعلنت الجماعة، فى بيان لها، أصدره ثروت صلاح شحاتة المحامى والمحبوس قيد
الإقامة الجبرية فى إيران ومحكوم عليه من قبل النظام المصرى بالإعدام 3
مرات، حول الأحداث التى تمر بها البلاد هذه الفترة، وحصل "اليوم السابع"
على نسخة منه، تضامنها الكامل مع الشعب المسلم فى مصر"، وأضاف: "نبتهل إلى
الله جل وعلا أن يتقبل قتلاهم فى الشهداء، وأن يشفى جرحاهم".
وأضاف البيان الذى حصل اليوم السابع على نسخه منه: "کنا نود أن نکون فى
مقدمة الصفوف نشارککم هذا الشرف، ونکون لکم ردءاً، ولكن سجون طرة والعقرب
وتشديد الحراسة وأبو زعبل مکتظة بالمجاهدين يقضون عقوبات ظالمة مدى الحياة،
والبقية اضطررت لترك البلاد بعد حرب النظام لنا لنشارك المجاهدين فى جبهات
أخرى.. فالثبات الثبات أيها الشعب الحر الأبى، فها قد تنفستم الحرية،
ولاحت لکم تباشير النصر، فأکملوا المشوار إلى نهايته، ولا تقنعوا بتعديلات
وزارية ولا انخفاض أسعار ولا ارتفاع أجور ولا غيرها من الحلول التى يلجأ
إليها النظام.